صرّحت فيسبوك يوم الخميس بأنها عثرت على أدلة على شيء يشتبه خبراء الأمن السيبراني والأمن القومي ، حيي يقوم أشخاص على صلة بحكومة المملكة العربية السعودية بحملات سرية على فيسبوك و إنستغرام في محاولة لدعم المملكة ومهاجمة أعدائها.
هذا الإعلان هو أول إفصاح علني على فيسبوك وجد حملة للتأثير السري مرتبطة بالحكومة السعودية. قام الأشخاص وراء الحملة ، الذين لم يذكرهم موقع فيسبوك ولكن قالوا إنهم مرتبطون بالحكومة السعودية ، بعملية موسعة تضمنت مئات صفحات وحسابات فيسبوك . وقال فيسبوك أنهم بنوا شخصيات خيالية ، وكان لديهم موارد جيدة ، وأنفقوا أكثر من 100000 دولار على الإعلانات على فيسبوك و إنستغرام . و أضاف قائلا أن الصفحات المشاركة في هذه الحملة تضم أكثر من مليون متابع.
في العامين الأخيرين ، عيّن فيسبوك موظفين لديهم خبرة في مجالات مثل الاستخبارات والقوانين والصحافة ليكونوا جزءًا من فريق يسعى إلى إغلاق الحملات المنسقة على الموقع ، بما في ذلك بعض المعلومات الخاطئة المرتبطة بالدول القومية.
وقالت شركة فيسبوك أنها قامت بحذف فقط في هذا الأسبوع أكثر من 350 صفحة حسابات ومجموعات كانت متورطة في عمل منسق فيما بينها على كل من الفيسبوك وإنستغرام.
وقالت فيسبوك أنها اكتشفت وجود حملتين ، واحدة إحداهما في المملكة العربية السعودية ، والأخرى في مصر و الإمارات العربية المتحدة ، وأضافت أنها قامت بإزالة جميع الحسابات المرتبطة بكلا الحملتين.
تظاهرت بعض الصفحات السعودية بأنها مواقع إخبارية محلية تستهدف أشخاصاً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ؛ تم تشغيل حسابات أخرى باستخدام أشخاص صنعوا ليشبهوا المواطنين المحليين في البلدان و في تلك المناطق. عززت شبكة الصفحات والحسابات المنشورة على خطة الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي لولي عهد المملكة العربية السعودية ، محمد بن سلمان ، ما وصفوه بنجاح القوات المسلحة السعودية في اليمن ، و شاركت في كثير من الأحيان في انتقاد الدول مثل إيران وقطر وتركيا ، وتساءلوا عن مصداقية شبكة أخبار الجزيرة ومنظمة العفو الدولية .
في العامين الأخيرين ، عيّن فيسبوك موظفين لديهم خبرة في مجالات مثل الاستخبارات والقوانين والصحافة ليكونوا جزءًا من فريق يسعى إلى إغلاق الحملات المنسقة على الموقع ، بما في ذلك بعض المعلومات الخاطئة المرتبطة بالدول القومية.
وقالت شركة فيسبوك أنها قامت بحذف فقط في هذا الأسبوع أكثر من 350 صفحة حسابات ومجموعات كانت متورطة في عمل منسق فيما بينها على كل من الفيسبوك وإنستغرام.
وقالت فيسبوك أنها اكتشفت وجود حملتين ، واحدة إحداهما في المملكة العربية السعودية ، والأخرى في مصر و الإمارات العربية المتحدة ، وأضافت أنها قامت بإزالة جميع الحسابات المرتبطة بكلا الحملتين.
تظاهرت بعض الصفحات السعودية بأنها مواقع إخبارية محلية تستهدف أشخاصاً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ؛ تم تشغيل حسابات أخرى باستخدام أشخاص صنعوا ليشبهوا المواطنين المحليين في البلدان و في تلك المناطق. عززت شبكة الصفحات والحسابات المنشورة على خطة الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي لولي عهد المملكة العربية السعودية ، محمد بن سلمان ، ما وصفوه بنجاح القوات المسلحة السعودية في اليمن ، و شاركت في كثير من الأحيان في انتقاد الدول مثل إيران وقطر وتركيا ، وتساءلوا عن مصداقية شبكة أخبار الجزيرة ومنظمة العفو الدولية .
تعليقات
إرسال تعليق